محمد على
حكاية مطواة قرن الغزال واستخدامها فى العملية التعليمية
فى يوم ١٤/ ٥/ ٢٠٢٤ فوجئ الجميع بإحدى المدارس بمركز طما بأنه موظفه ع. بالمدرسة تحمل سلاح أبيض( مطواة قرن الغزال ) وتشرع بها على معلم ت . من الخلف وتمسك بلياقة التيشيرت ورقبته وتنهال عليه بالمطواة والسب والقذف وحاولوا بعض الموظفين الإمساك بالمطواة وفك يدها من لياقة التيشيرت ورقبته وذلك مثبت بكاميرات المدرسة
قام مدير المدرسة السابق بكتابة خطاب لإثبات الواقعة مرسل إلى مأمور قسم شرطة طما لكى يتم عمل اللازم وتم إخطار الإدارة بتلك الواقعة
ثم توجه المدعي . ت . الى قسم الشرطة لعمل محضر بالواقعة . وتم تحرير محضر برقم ٢٤٧٨ إدارى
وبعد ذلك صدر للمدعى عليها قرار من الإدارة التعليمية بإستبعادها من المدرسة . ولكن لكى تخرج من المأذق قامت بإبلاغ المدرسة لمدتين متتاليتين أنها مريضة وتطلب تحويلها للجنة الطبية لحصولها على أجازة مرضية لتعطيل تنفيذ القرارا واخلائها من المدرسة وعندما تم رجوعها إلى العمل لم يفكر أحد فى تنفيذ القرار حتى تاريخ ٢٤/ ٧/ ٢٠٢٤ الذي صدر قرار الإخلاء فى هذا التاريخ ولولا تدخل قيادات المديرية ما كان حدث ذلك
لماذا تم السكوت عن تنفيذ هذا القرار بالرغم أنه يجب على الجميع احترام العملية التعليمية وتجنب حدوث هذه المشاكل
من الذي يرعى ويساند هؤلاء الذين يصدرون الصورة السيئة لمصر والسيد الرئيس الذي يحارب الإرهاب والفساد والبلطجة . لمصلحة من تظل هذة السيدة تتعامل بكامل الحرية فى المدرسة طوال الفترة السابقه .
وبعد كل ذلك تنوى السيدة مديرة المدرسة على رجوع صاحبة واقعة المطواه مرة أخرى للمدرسة لكى تستكمل المسيرة . والإستعداد بالتضحية ببعض الشخصيات الأخرى وتصفية الحسابات . ام لتقف بجانبها وتكون سكين حاد على رقبة العاملين بالمدرسة .
نتمنى من القيادات الرشيدة . الحكيمة منع ذلك ومنع اى تطاول على العاملين جميعا .